THE BEST SIDE OF مراحل النمو النفسي للطفل

The best Side of مراحل النمو النفسي للطفل

The best Side of مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article



المرحلة القضيبية: أطلق فرويد على هذه المرحلة مصطلح عقدة أوديب، حيث يعتقد فرويد أنّ الطفل الذكر يبدأ بالتفاخر بأعضائه، والتعرف عليها، كما لاحظ فرويد أنّ الطفل في هذه المرحلة يتولد لديه الشعور بالغيرة على الأم من الآباء، أما الطفلة تبدأ بالغيرة على والدها من أمها.

وتكون هذه الدراسة من خلال دراسة المؤثرات الخارجية والداخلية التي تؤثر على هذا السلوك.

وبالنسبة للجنس الآخر فإن الأطفال في هذه المرحلة يرفضون صحبة الجنس الآخر بدرجة قد تصل إلى العداء خاصة مع الاقتراب من البلوغ، ويفضل الأطفال اللعب والتعايش مع أقرانهم من الجنس نفسه.

يدخل الطفل إلى مرحلة الانطلاق عندما يصل إلى عمر التعليم الابتدائي، إذ يتعلم فيه على التفكير التجريدي، ويتعلم كذلك أن يفكر بطريقة منطقية بالأشياء التي يراها.

ومن المنطقي أن نناقش مع الطفل في هذه المرحلة وجود فروق فردية بين الأشخاص تجعله متفوقًا في مجال قد لا يتقنه زميله، والعكس صحيح، ولهذه الفكرة أهمية كبيرة في تقبل الطفل لنفسه وحمايته من الإحباط الذي قد تسببه له المقارنات المستمرة التي تعقدها الأسرة أو معلمو المدرسة.

تعتبر هذه المرحلة الثانية من مراحل نموّ الإنسان، تمتدّ من نور الامارات عمر ست سنوات إلى عمر التسع سنوات، يبني الطفل فيها ركائز شخصيته، حيث يبدأ بتكوين علاقات اجتماعية مع البيئة المحيطة به، كما يسعى إلى تأكيد قدرته على الاستقلال عن الأهل، والأقارب، لذلك يحاول إثبات شخصيته، وتظهر في هذه المرحلة قدرة الطفل على الكلام بشكلٍ تدريجي.

يمكن أيضًا استكمال العلاج بالأدوية (بالعمل مع الطبيب النفسي للأطفال).

وكذلك العوامل البيئية المؤثرة على سيكولوجيه الطفل خلال مراحل النمو المختلفة.

مرحلة الإنتاجية، التي ترتبط بالفترة التي تزدهر فيها إنتاجية المرء في المناحي المادية والاقتصادية.

وهنا علينا أن نساعده على وضع قيم معقولة وتدريبه نور الإمارات على الوسطية، وعلى تقبل القصور في بعض الجوانب وإخباره بأن ذلك ليس لكونه مقصرًا، ولكن لأن الأفراد عادة لا يبلغون الكمال في كافة الجوانب.

الفرق بين الشخصية السيكوباتية والشخصية المضادة للمجتمع

والعمل على توجيه هذه السلوكيات في الاتجاه الصحيح خلال المراحل العمرية المختلفة.

الأنا الأعلى: هي الضمير، والعقلانية، ويتكون مما يتعلمه الطفل من والديه، ومدرسته، والمجتمع من معايير أخلاقية.

ضغوط الانضمام إلى الفرق الرياضية.. والمنافسات التي لا تنتهي، والرغبة في التميز والنجاح.

Report this page